خطاب إلي المستقبل هي مساحة حيث يمكنك كتابة خطاب إلي المستقبل لنفسك أو لأصدقائك. قم بكتابة وإرسال الخطابات, وسنضمن نحن وشركاؤنا أن يتم تسليم الخطابات في الوقت المناسب، بأمان وسرية, يمكنك جعل خطابك عام، إذا كنت ترغب في ذلك. ولهؤلاء الذين لا يستطيعون الصبر يمكنهم أن يبدأو بوعود اليوم الواحد لأنفسهم.
خطاب إلي المستقبل ليس فقط للترفيه. فنحن نوفر لك إمكانية إخبار أقربائك المقربين بما لا تجرؤ علي إخبارهم به أو تتمني إخبارهم الآن. كل خطاب تقوم بكتابته هو جسر إلي ما يصل إلي 10 سنوات في مستقبلك. هل أنت مستعد؟ دعنا نبدأ!
" أحيانا تؤمن بفكرة. ربما لأنها جديدة أو لم توجد بعد،أو شيء بعيد وليس معروفاً بعد. ربما هو الحال بالنسبة لرؤيتك في المستقبل, فتح الخطاب وتذكر أكثر اللحظات الرائعة في حياتك, المحبوبين والأشخاص ذوي الإبتسامة ....إلخ "
كيستوتيس، مؤلف الفكرة.
" خطاب إلي المستقبل هو إجتماع مع نفسك لا يراه أي أحد آخر .عندما تقرأ خطاب لنفسك، ربما لا تتعرف علي نفسك وربما تكون مندهشاً:"هل هذا عني؟" نعم هذا أنا يبدو أن الماضي قد أتي إلي المستقبل بعد مرور فترة زمنية محددة، وتشعر وكأنك قد عبرت الجسر من أحد جانبي النهر إلي الضفة الأخري مع عينيك مغلقة، ودون النظر في مجري النهر."
إرينا، صاحبة أو خطاب.
" خطاب لنفسك في المستقبل أشبه بمحاولة رؤية الجانب الآخر من المرآة. إنه حوار جاد مع نفسك حيث تظهر نتيجته في سنة أو 10 سنوات. إنها لعبة وقد تصبح دراما أو كوميديا، لكن في كل الأحوال ستكون من الشعر."
إيست بولينا، كاتبة